الاخبار
ويوجـد على رأس الغرفــة جهــاز تنفيــذي يتألف من رئيـــس فرنسي، السيد فانســان رينـــا ، وأمين عــام عربي، الدكتور صـالح الطيــار ، ومكتب ، ومجلس إدارة يتألف من أعضــاء نصفهـــم يتم تعيينهـم من قبل المؤسســات الفرنســـية المنتســبة للغرفـة ، والنصف الثــاني من قبل الغـرف التجــارية للاثنـي وعشــرين عضــوا في جـامعة الدول العــربية. فإن حقل نشــاطها يشــمل إذن دول المغـرب والمشــرق والدول الخليجيـــة ، أي يشــمل ســـوقا تعـــدّ 370 مليونــا من الســكان.
إن تأســيس هذه الغرفـة التي وُضعت تحت رعـاية المجلس الاقتصادي لجــامعة الدول العربية واتحـاد الغـرف العـربية، هو خير شـاهد على عزائم شــخصيات حملت طموح بناء فضـاء للتعـاون والشـراكة بين عــالمين يجمع بينهمــا تــاريخ مشــترك.
نظّمت بيزنس فرانس، وهي لاعب أساسي في الفريق الفرنسي للتصدير، الأربعاء 15 نوفمبر/تشرين الثاني 2017 ، ورشة إعلامية عن الفرص المتاحة أمام المؤسسات الفرنسية في بلدان الشرق الأدنى والأوسط. وضمّت ورشة العمل هذه العديد من الخبراء ورؤساء الشركات، وقام خلالها السيد بونوا ترفولس، مدير الشؤون الدولية والاستراتيجية في بيزنس فرانس، والسيد فانسان رينا، رئيس الغرفة التجارية العربية الفرنسية، بالتوقيع على اتفاقية شراكة تضمّ بموجبها المؤسستان كافة إمكانياتهما بشكل مشترك بهدف مضاعفة الفعاليات لصالح الشركات ومساعدتها على تطوير أعمالها في دول
عُقــــدت القمة العـربية الأوروبيـة الثــانية يومي 9 و 10 نوفمبر/ تشرين الثاني 2017 في العاصمـة اليــونانية بحضـور حوالي 600 مشـــارك. وشـارك في هذه التظـاهرة السيد Vincent Reina، رئيس الغرفة التجـارية العـربية الفرنسـية، ترافقـه السـيدة نيــروز فهـــد ، المديرة التنفيــذية للغرفـة. وكان رئيس الغرفـة السيد رينـا قد دُعي لتقديم مداخلـة في الجلسة السادسـة المنعقـدة الجمعـة 10 نوفمبر/ تشرين الثاني 2017 حول موضوع :" التعاون الاقتصادي في قطاعات البنى التحتية والسـياحة والتجـارة والعقـارات".
لقــاء فطــور عمـــل حول “كيفية تكييف البضائع المعــدّة للتصـدير إلى البـالد العــربية” احترام المعايير وااللتزام بالمواصفات المفروضة على البضائع شـرط ال بد من التقّيد به وإال فإن البضائع او الخدمـات معـ ّرضة لرفض اسـتالمها أو إدخـالها إلى البلد المصـدّرة إليه، أو بكل بسـاطة قد يسـتحيل بيع هذه البضـاعة ألنه لم يكن من الممكـن إدراجها في األسـواق. وفي سـبيل تزويد المصدّرين الفرنسيين بشـرح واضح لهذه المتطلبات ، ومساعدتهم على التعامل بشكل أفضل مع أسواق الدول العربية ، دعت الغرفة التجارية العربية

















